CONSIDERATIONS TO KNOW ABOUT نقاش حر

Considerations To Know About نقاش حر

Considerations To Know About نقاش حر

Blog Article



وأخيرًا شكرًا لدعوتي الكريمة لمجلتكم الرائعة كان حوار حافلاً بالحماس والتشويق.

خسرت بلدي للأبد. خسرت المنزل الذي عشت به كل طفولتي. هذا كان من أصعب الأمور التي اختبرتها هنا. رأيت منزلي مدمرا.

ثم إن عدم أخذ العواطف والأمور غير العقلانية، التي تصوغ عالم شعوب وأمم، في الاعتبار، هو في حد ذاته أمر غير عقلاني!

وفي جزئية الإنتاج الإعلامي، قدمت إضافة لأنني كنت أعمل في الأفلام الوثائقية والأخبار، وكانت لدي خبرة جيدة في هذا المجال، وكان هناك تواصل أكبر بيني وبين الشباب الآخرين، كل شخص من بيننا يتقن شيء ويعلمه للآخرين، فكل شخص فينا كان يضيف شيئا وهذا الأمر ظهر في المشاريع النهائية التي عملنا عليها.

مصطفى الدبّاس: بصراحة، عندما غادرتُ بيروت كانت معي أسرة نازحة من سوريا مكوّنة من عشرة أفراد تقريبا، كانت تسكن في ريف دمشق. هذه العائلة تعرّض منزلها للقصف أو الحرق، وكان جميع أفراد هذه الأسرة يعانون من حروق من الدرجة الثالثة أو حروق شديدة فعندما سمعت قصتهم، تعاطفت جدا معهم لأنهم فقدوا منزلهم وتعرّضوا لتشوهات دائمة.

علي غيث: اسمي علي غيث، من مدينة القدس، درست هندسة الجينات، وحصلت على شهادة الدراسات العليا (الماسترز) فيها، لكن الصحافة جذبتني لطريقها وارتأيت الدخول في هذا المجال أكثر والتوغل فيه، وتنقلت في مجال الصحافة والإعلام في عدة مداخل، وعملت في الصحافة المكتوبة ثم انتقلت إلى الصحافة المرئية، وأصبح لدي شغف أكثر في نقل الصورة عن طريق التواصل الاجتماعي، ثمّ دخلت مجال "المناصرة الرقمية" باستخدام الإعلام.

هذه صفحة النقاش المخصصة للتحاور بخصوص التحسينات على مقالة حر كطير.

أخذت هذه الخبرات بشأن شكل المنظومة الإعلامية الصحيحة التي تعمل بطريقة فعالة وأحاول تطبيقها في الجمعية في المشاريع المستقبلية.

بالمختصر أنا و الكتاب المبتدئين نعاني من قلة الخبرة في مجال النشر التي تحفز الإبداع على النطاق الواسع من العالم .

إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.

على سبيل المثال ذهبنا لزيارات إلى صحيفة نيويورك تايمز والبي بي سي، وعدة منشآت إعلامية موجودة في نيويورك. كنت أنظر إلى كيفية عمل المنشآت، كيف تجمع وتبني الأخبار وترسلها للناس، واطلعت على الناحية التحريرية للخبر، هذا ما استهواني أكثر من أي أمر آخر.

ما الإجراءات التي كان المفروض اتخاذها لمنع وقوع الحدث؟

نصيحتي لا تتوقف ،،، ربما لم يأتي الوقت المناسب لكنه سيأتي أكيد كن مستعدا لفرصتك.

كنت في ذلك الوقت أعمل مع التلفزيون الفرنسي، ويفترض أن أعرف أكثر عن الأمم المتحدة لكنني انقر على الرابط رأيت في ذلك بوابة لي لأرى وأفهم المداخل والمذاهب والأفكار الموجودة في هذا المبنى التي تؤثر على العالم وعلى القضية الفلسطينية، ولهذا السبب أحببت المشاركة.

Report this page